Hot Newsأحدث الأخبارالألعاب الأولمبيةالاخبار المحلية

لجنة ملف الدوحة 2030 تعد بدورة العاب آسيوية ساحرة لأسرة المجلس الأولمبي الآسيوي

 أكدت لجنة ملف الدوحة 2030 كامل التزامها بأنها ستقدم تجربة العمر التي سيعتز بها كل أعضاء أسرة المجلس الأولمبي الآسيوية إذا حظيت الدوحة بشرف استضافة دورة الألعاب الآسيوية في 2030.

الدوحة مدينة ساحرة متعددة الثقافات وموطن فئات تنتمي إلى ما يقارب 100 جنسية ، كما أنها مدينة سياحية من الطراز العالمي تستقطب ملايين السياح سنوياً.. ستسعى لجنة ملف الدوحة 2030 إلى  تسخير المعالم التاريخية للمدينة وإمكانياتها الثقافية والترفيهية لمنح الشعور بالراحة وطيب الإقامة لكل مشارك في الألعاب وتلبية كافة احتياجاته.

الدوحة بمنتجعاتها الشاطئية والصحيةالفاخرة والصديقة للعائلات ستوفر بيئة مثالية للاسترخاء والترفيه بعيداً عن أجواء المنافسة. ومن جهة مراكز التسوق العالمية بالدوحة ستوفر للزوار مجموعة من المنتجات ذات العلاماتالتجارية الفاخرة إلى جانب وسائل الترفيه والتسلية للجميع، كما يستطيع  جميع السياح والزوار الاستمتاع بتجربة تراثية من خلال معرفة إرث الأسواق العربية التقليدية أثناء زيارتهم لأسواق الدوحة الرائعة..

تتباهى مدينة الدوحة الجميلة بمعالمها الثقافية والفنية الرائعة المُتمثلة في معارضها و متاحفها وصالاتها ومنشآتها الفنية العامة التي تحرص على تسليط الضوء على الثقافة القطرية والآسيوية التقليدية والمعاصرة. كما أن هذا التمازج بين الثقافات المتنوعة والجمع بين الحاضر والماضي هي سمة تنفرد بها الدوحة دون غيرها من العواصم. وينعكس هذا التفرُد في موانئ الدوحة التقليدية التي تُطل على خلفية ناطحات سحاب حديثة مذهلة  ، كما تتباهى المدينة بمطاعمها الراقية ومعالمها السياحية، حيث تحتضن آلاف المطاعم والمقاهي التي تُقدم مأكولات محلية وعالمية تُلبي كافة أذواق أفراد عائلة المجلس الأولمبي الآسيوي.

وقال سعادة السيد جاسم البوعينين

تحظى الدوحة بالخبرة الواسعة والتجربة الثرية في توفير خدمات بأعلى المعايير الدولية للألعاب الآسيوية.. كما نضمن لكم افضل المنشآت الرياضية للحصص التدريبية ومنشآت إقامة مريحة خمسة نجوم وشبكة نقل انسيابية حديثة، إذن كل هذه الجهود تتبلور وتمنح نجوم الرياضة في القارة الصفراء فرصة التألق خلال الالعاب ، وتستطيع الدوحة أن توافيكم بالمزيد من الخدمات المتطورة.. مدينتنا ذات طابع عالمي تتفاعل فيها الثقافات في وئام وصداقة، حيث تلتقي التقاليد بالحداثة وتتفاعل الطبيعة مع الابتكار البشري. ستضمن لكم الدوحة أن اللحظات الرياضية والاحتفالية التي سيعيشها أفراد عائلة المجلس الأولمبي الآسيوي ستظل باقية في الأذهان طويلاً بعد الألعاب الآسيوية ، كما ستصبح جزءاً من التجارب اليومية للعيش في مدينتنا الجميلة والحاضنة للجميع”.

وقال سعادة السيد أكبر الباكر، الأمين العام للمجلس الوطني للسياحة والرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية:

” دورة الألعاب الآسيوية هي ليست مجرد احتفالية رياضية فقط،  بل هي فرصة تعزيز علاقة الصداقة بين شعوب القارة الصفراء للاحتفال بالتنوع الثقافي. لا يراودني أي شك في أن الدوحة هي المدينة المثالية لتحقيق هذا التآلف الآسيوي بسبب خبرتها الواسعة في هذا النوع من التواصل اليومي.. الدوحة هي مدينة حضارية تجمع بين مختلف الثقافات والجنسيات وتستقطب ملايين الزوار سنوياً.. ستظل الدوحة حاضرةفي خدمة الجميع بمختلف الأعمار والخلفيات والاهتمامات، الدوحة تُرحب بالجميع وينتمي إليها الجميع، ستظل هي المدينة التي تتباهى بكامل استعدادها لتقديم تجربة العمر لأسرة المجلس الأولمبي الآسيوية في عام 2030″.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى